النص يوضح بشكل قاطع أن أخذ كتب جدك خلسة للاستفادة منها غير جائز وفقًا للشريعة الإسلامية. يعتبر النص الكتب مثل أي مال آخر، ويؤكد على حرمة الاعتداء على مال الغير بالسرقة أو النهب أو الغصب. حتى لو كان الهدف نبيلًا مثل طلب العلم، لا يحل لأحد أن يأخذ مال شخص آخر دون إذنه. يستشهد النص بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن مال المسلم لا يحل إلا بطيب نفس منه. لذلك، يجب طلب الإذن من جدك قبل أخذ الكتب. إذا أذن لك، فبها ونعمت، أما إذا رفض، فلا حق لك في أخذها. يشير النص أيضًا إلى وجود طرق أخرى لطلب العلم، مثل الاتفاق مع جدك على قراءة الكتب في بيته أو زيارة المكتبات العامة. في النهاية، يؤكد النص على أن طلب العلم فريضة عظيمة، ولكن لا يجوز تحقيق الأهداف النبيلة بوسائل محرمة.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من وسوسة أثناء فترة الحيض كل شهر, فيأتيني الدم سبعة أو ثمانية أيام, ثم ينقطع الدم, ويظهر لون ب
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما حكم من لا يصلي بسترة - عباءة- وإن كان ذلك ما الحكمة فيها؟ وهل الإ
- هل المسلم مطالب بأن يتحرى في الشخص الذي يتصدق عليه وإلى أي حد، وهل إذا تصدق عن جهالة على فاسق يشرب ا
- ما حكم الشريعة في من يزيد من طول منزله عن 7 أذرع؟
- أفيدوني بارك الله فيكم إنني كلفت من شخص ما بتوزيع زكاة و عادةً أوزعها على أبناء المنطقة و لقد علمت أ