في الإسلام، يُعتبر سباق الخيل مباحاً وجائزاً بناءً على حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن المسابقة جائزة في النصل (الرمي) والخف (الإبل) والحافر (الخيل). ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالمراهنات المالية المرتبطة بنتائج هذه السباقات، فإنها تُعتبر محرمة تماماً. هذه المراهنات تشمل وضع الأموال على الفريق أو الحيوان الذي سيحقق النصر، وهي تصنف ضمن الميسر الذي هو محظور صراحة في القرآن الكريم. الآية الكريمة في سورة المائدة تحذر المسلمين من الخمور والميسر والأنساب والأزلام، مؤكدة على بطلان هذه النوعية من المراهنات بسبب ارتباطها بالأكل بالحرام وانتشار الفساد. وقد أكدت العديد من فتاوى هيئات علمية مختلفة، مثل لجنة دائمة للإفتاء بالأزهر وجماعة علماء المملكة العربية السعودية، على بطلان هذه المراهنات. لذلك، رغم أن السباق نفسه مباح، فإن الجانب المالي المرتبط به يصبح محظوراً بموجب التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعه- العربي المقترح: "راو: الاسم العائلي الصيني وأشكاله المختلفة"
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية:- للميت ورثة من الرجال: (ابن أخ من الأب) العدد: 10- ل
- ما حكم استخدام حبوب منع الحمل من دون علم زوجي، علما أنه كان بيننا خلاف؛ وتركته، ثم رجعت له بشرط استخ
- الحمد لله، أتمنى منكم أن تعذروني وتسامحوني بسبب إلحاحي، فأنا صاحب السؤال رقم: 2410032 وما أحيل عليه
- شخصان مرتبطان، وأهلهما على علم، ويتكلمان بشكل عادي على النت، وتطرق الكلام للجنس، وتصويرهما لجسميهما،