النص يوضح أن تناول المرطبات مثل البيبسي والكولا لا يُعتبر حرامًا إلا إذا ثبت ضررها الصحي بشكل محقق. يستند هذا الحكم إلى مبدأين أساسيين: الأول هو أن الأصل في الأطعمة والمشروبات هو الإباحة، والثاني هو أن الضرر المحقق هو الذي يستوجب التحريم. إذا كان هناك دليل قاطع على أن هذه المشروبات ضارة بالصحة، فإن التحريم يقتصر على الجزء الضار منها فقط. أما إذا كان الضرر غير محقق أو مجرد ظن، فلا يجوز تحريمها. بالإضافة إلى ذلك، إذا اختار شخص عدم تناول هذه المشروبات احتياطًا لنفسه، فلا حرج عليه، ولكن لا يمكنه تحريمها على الآخرين إلا بدليل واضح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في أي كتاب وردت قصة فتنة الإمام مالك مع والي المدينة مما اضطره للإسدال في صلاته، ومَن مِن تلامذته رو
- أنا أبلغ من العمر 24 عاماً ومقبلة على الزواج إن شاء الله تعالى ولكنى أعاني من مرض السكر مع استخدام ا
- أعمل في مجال التصنيع، تواصل معي أحد العاملين في قسم التوريد في شركة، وسأل عن منتجي ومواصفاته الفنية.
- بالعربية الفصحى: باولو جيرالت الصحفي الرياضي الأرجنتيني المعروف
- أفيدوني جزاكم الله خيرا. سؤلي هو: أمي ماتت رحمها الله، وكان عندها ذهب كثير، ونحن سبعة؛ أربع نساء وثل