النص يوضح أن مصير الملكين الموكلين بالإنسان بعد وفاته، وهما كتبة الحسنات والسيئات، هو من الغيبيات التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الكتاب والسنة. لم يرد نص شرعي واضح يحدد مصيرهما بعد وفاة الإنسان، وبالتالي لا يوجد دليل شرعي على موتهم أو تحديد مصيرهم. هذه المسألة لا تتعلق بعمل أو اعتقاد محدد، لذا يُنصح بعدم الخوض فيها والتركيز على الأسئلة التي تعود بالنفع على الدين والدنيا. الفتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تضم علماء بارزين مثل الشيخ إبراهيم بن محمد آل الشيخ، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، والشيخ عبد الله بن منيع.
إقرأ أيضا:الرياضي الفلكي الفقيه الزاهد ابن المجديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: سؤالي هو هل إذا أحس العبد أنه سيقع له شيء ما من قضاء الله وقدر
- أنا مهندس حديث التخرج، ولدت وتربيت في أسرة فقيرة، ولي أخ في التعليم الجامعي، وأخت في التعليم الثانوي
- لو قمت بظلم شخص، أو الاعتداء عليه معنويًا، كضربه، أو شتمه، أو غيبته، وما شابه ذلك، ثم طلبت منه أن يس
- رشاش نوع 79 الصيني
- Virginia City, Nevada