النص يوضح أن مصير الملكين الموكلين بالإنسان بعد وفاته، وهما كتبة الحسنات والسيئات، هو من الغيبيات التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الكتاب والسنة. لم يرد نص شرعي واضح يحدد مصيرهما بعد وفاة الإنسان، وبالتالي لا يوجد دليل شرعي على موتهم أو تحديد مصيرهم. هذه المسألة لا تتعلق بعمل أو اعتقاد محدد، لذا يُنصح بعدم الخوض فيها والتركيز على الأسئلة التي تعود بالنفع على الدين والدنيا. الفتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تضم علماء بارزين مثل الشيخ إبراهيم بن محمد آل الشيخ، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، والشيخ عبد الله بن منيع.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل القيام بالعادة السرية مع شخص آخر من نفس الجنس بالزنا واللواط والسحاقية تعتبر زنا ولواطا وسحاقا؟ أ
- منح الله أختي الصلاة، ولكن تمر أيام وينتابها كسل وفي نفس الوقت تكون في تأنيب نفسها لماذا لم أصلي، في
- مشكلتي: هي أنني عند التغوط لا يخرج الغائط كاملا، ولا أستطيع إخراجه إلا بعد أيامٍ، وإن خرج، فلا يخرج
- كان خالي متزوجا من امرأة، وفي بداية الزواج حدث خلاف بينهما، وافترت عليه الكذب، وقالت إنه ضربها، واشت
- نرجو منكم الإفادة في مدى صحة هذا الأثر، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «زوجتي تحملتـني. غسلت ثيابي،