يبيّن النص أن حكم لبس الساعة في اليد اليمنى أو اليسرى للرجل هو حكم واسع، حيث لا يوجد تفضيل شرعي لأحد الجانبين على الآخر. يستند هذا الحكم إلى ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أنه كان يختم في يمينه تارة وفي يساره تارة أخرى، مما يدل على التوسعة في هذا الأمر. وبناءً على ذلك، يمكن للرجل أن يختار اليد التي يراها أيسر له عند لبس الساعة، سواء كانت اليمنى أو اليسرى، دون أن يكون هناك حكم شرعي يفضل أحد الجانبين على الآخر. وقد أكد سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله على جواز لبس الساعة في أي من اليدين، مشيرًا إلى أن الساعات مثل الخاتم في هذا السياق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد أرسلت نفس هذا السؤال قبل يومين ولكن نسيت أن أضيف رأي الدكتور فيه، أرجو اعتماد هذا السؤال وإلغ
- ما هو جزاء آكل أموال اليتامي ظلما من الكتاب والسنة والإجماع مع شرح مفصل ؟ وجزاكم الله كل خير
- قبل أكثر من 20 سنة بِيع بيت أمي وصارت بلا مأوى، وكنت يومئذ مهاجرًا من بلدي، فاتصل أحد إخوتي وقال لي:
- Richmond, New Zealand
- تقدم لخطبتي شاب لا أعرفه، عن طريق بعض المعارف، وتقابلنا في حضور المحرم لمدة ساعة، فلم أعرف الكثير عن