يبيّن النص أن حكم لبس الساعة في اليد اليمنى أو اليسرى للرجل هو حكم واسع، حيث لا يوجد تفضيل شرعي لأحد الجانبين على الآخر. يستند هذا الحكم إلى ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أنه كان يختم في يمينه تارة وفي يساره تارة أخرى، مما يدل على التوسعة في هذا الأمر. وبناءً على ذلك، يمكن للرجل أن يختار اليد التي يراها أيسر له عند لبس الساعة، سواء كانت اليمنى أو اليسرى، دون أن يكون هناك حكم شرعي يفضل أحد الجانبين على الآخر. وقد أكد سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله على جواز لبس الساعة في أي من اليدين، مشيرًا إلى أن الساعات مثل الخاتم في هذا السياق.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mammography
- Tallinn University
- حصلت على منحة مالية من جهة عملي لإجراء بحث معين وفقا لميزانية معينة مقسمة إلى عدة بنود، كل منها مخصص
- ماحكم النشيدة ( المعلم ) للمنشد المسلم الأجنبي سامي يوسف للشك في وجود إيقاعات محرمة فيها , علما بأنه
- كيف أتصرف: يوجد بعض من الأكل يقف في حلقي، وأنا صائم؛ مما يشعرني بالاختناق؟