إهداء الهدايا في عيد الفطر والأضحى يُعتبر عادة حسنة ومباحة، وليس بدعة. النص يؤكد أن هذه العادة تتماشى مع تعاليم الإسلام وتُعد من شعائر العيد التي تشجع على الفرح والسرور. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أشار إلى أن تبادل الهدايا والاجتماعات في هذه الأيام هي عادة لا بأس بها، لأنها أيام عيد. النص يوضح أن هذه الممارسات ليست فقط مباحة بل مستحبة، حيث يُستحب فيها الصلة والبر والتوسع في المأكل والمشرب. ومع ذلك، يجب تجنب إظهار الفرح والسرور في الأيام المبتدعة التي لم يرد الاحتفال بها، مثل رأس السنة أو يوم المولد أو النصف من شعبان، لأن هذا قد يصيّرها أعيادا. بالتالي، يمكن للأفراد إهداء الهدايا لأفراد أسرتهم في عيد الفطر والأضحى دون قلق، حيث أن هذا الفعل يتماشى مع تعاليم الإسلام ويُعد من شعائر العيد.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم لله الرحمن الرحيم ما مدى مشروعية عرض أقوال واتهامات باطلة يتهمني بها أحد الأشخاص الذين لا يتقون
- أنا شاب تزوجت مؤخرا وقمت بعقد القران، لكن لحد الآن أنا أعيش في بيت وزوجتي في بيت نظرا للظروف المادية
- ما قول فضيلة الشيخ في تزيين البيوت من الداخل بمناسبة عودة الحاج إلى بيته بعد أداء فريضة الحج وجزاكم
- السبع الموبقات هي: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال الي
- زوج ابنتي يعمل في إحدى البلدان الإفريقية حيث يقوم بعمل إطارات للصور لمن يأتي له بأي صورة فوتوغرافية