إهداء الهدايا في عيد الفطر والأضحى يُعتبر عادة حسنة ومباحة، وليس بدعة. النص يؤكد أن هذه العادة تتماشى مع تعاليم الإسلام وتُعد من شعائر العيد التي تشجع على الفرح والسرور. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أشار إلى أن تبادل الهدايا والاجتماعات في هذه الأيام هي عادة لا بأس بها، لأنها أيام عيد. النص يوضح أن هذه الممارسات ليست فقط مباحة بل مستحبة، حيث يُستحب فيها الصلة والبر والتوسع في المأكل والمشرب. ومع ذلك، يجب تجنب إظهار الفرح والسرور في الأيام المبتدعة التي لم يرد الاحتفال بها، مثل رأس السنة أو يوم المولد أو النصف من شعبان، لأن هذا قد يصيّرها أعيادا. بالتالي، يمكن للأفراد إهداء الهدايا لأفراد أسرتهم في عيد الفطر والأضحى دون قلق، حيث أن هذا الفعل يتماشى مع تعاليم الإسلام ويُعد من شعائر العيد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي رجل عن خمسة أولاد وخمس بنات وربيبة، علما بأن زوجته أم الربيبة توفيت بعده ولم تكن التركة قد وزعت
- لدى والدي مزرعة تستغل سنويا بمبلغ جيد فيها محلات تجارية ونخيل وبعض الخضار، لقد وقف والدي المزرعة على
- ديس آرك، ميسوري
- إميل كيمني
- فتحت خيمة متنقلة لبيع الملابس، وللدخول إليها يجب دفع نقود، وهي بعيدة من منزلي، وللذهاب إليها أركب ال