في النص، يُناقش حكم التوقيع على الكتب من منظور الشيخ عبد الرحمن البراك، الذي يرى أن هذه الظاهرة جديدة ولا معنى لها. يُشير الشيخ إلى أن النسخ المراد التوقيع عليها ليست هدية من المؤلف، بل هي مملوكة لطالب التوقيع. يُعتبر هذا الفعل تقليدًا لا معنى له، وقد يتضمن نوعًا من التبرك بوضع المؤلف اسمه على النسخ، وهو أمر مستبعد إلا إذا كان المؤلف ممن يعتقد فيه على طريقة الصوفية. بناءً على ذلك، يُعتبر هذا الفعل مكروهًا لما فيه من التشبه والتقليد، ولأنه قد يورث العجب في نفس المؤلف وطالب التوقيع. كما أن التسابق من المعجبين والمعجبات للتوقيع قد يفتح باب الفتنة بين الجنسين. في الختام، يُلاحظ أن هذا الفعل ليس له معنى شرعي واضح، وقد يكون فيه نوع من التقليد والتشبه بما لا ينبغي، لذلك ينصح بالابتعاد عنه لما فيه من مخاطر ومشكلات محتملة.
إقرأ أيضا:نصَب: وضع القدر فوق النارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب درست الثانوية والتحقت بالعمل وكنت من المحافظين ولا أقرب المحرمات ولكن وفي غفلة مع رفاق السوء
- توفي زوجي وتركني وابني ـ وعمره شهر ـ ولنا معاش، ونعيش في بيت أبي مع أخي ـ وعمره 23 عاما ـ وأمي ليست
- سؤالي: هل يجوز بعد الجماع تأجيل الغسل بدون عذر واضح، لفترة قد تصل لأيام، مع العلم أن عدم الالتزام با
- والدي توفي وعليه دين ولدينا إيراد عمارة يتم الإنفاق منها على البيت بالإضافة إلى أخذه جزء منه في سداد
- هز حبك