في النص، يُناقش حكم الكذب الذي تقوم به المرأة لحماية مشاعر زوجها من منظور شرعي. يُشير النص إلى أن الكذب المباح هو الذي يهدف إلى إصلاح بين الناس أو قول خير، وهو ما ينطبق على حالة المرأة التي تكذب لحماية مشاعر زوجها. يُفسّر العلماء هذا النوع من الكذب بأنه تورية وتعريض، أي قول ما يطيب قلب الزوج دون أن يكون هناك ضرر أو مخالفة شرعية. يُؤكد الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أن حديث الرجل مع زوجته وحديث المرأة مع زوجها فيما يوجب الألفة والمودة، مثل التعبير عن الحب والتقدير، هو من المصلحة المباحة. لذلك، يمكن للمرأة أن تقول ما يرضي زوجها دون الشعور بالذنب، طالما أن ذلك لا يتعارض مع الحقوق الشرعية ولا يؤدي إلى ضرر.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب في الانفصال عن زوجي لأسباب عديدة جدا، حيث ينعكس على حالتي النفسية استمراري معه، وأسأله أن يطلقن
- Jhapa 3 (constituency)
- أنا مهاجر بفرنسا أشتغل في إحدى الإدارات، من الإثنين إلى الخميس ولا يوجد مكان في العمل لأصلي الظهر وا
- كيف يمكننا التعرف على المنافق؟ وما حكم الشرع فيه ؟
- ما حكم بيع الكتب الألكترونية ـ سؤال شامل ـ التوضيح: أعيش في قطاع غزة فلسطين وخريج جامعة وعاطل عن الع