تكنولوجيا النانو، التي تجمع بين الفيزياء والكيمياء والميكانيكا، بدأت رحلتها في أوائل القرن العشرين مع مساهمات رائدة من علماء مثل ماكس بلانك وألفريد فون أولبرشت. في الخمسينيات، بدأ استخدام مصطلحات مثل “النظام الجزئي” و”الكائن النانوي”، مما يشير إلى توجه نحو استكشاف المواد بمقياس نانوميتر. خلال الستينيات والسبعينيات، قدم علماء مثل نورمان نيلسون وإرنست موزر وآلان غور مساهمات رئيسية، بما في ذلك اختراع مجهر القوة الذرية ومفهوم الجزيئات الآلية. في الثمانينيات والتسعينيات، توسعت البحوث لتشمل طرقًا جديدة مثل التجميع الرطب وآلات بناء الذرات. اليوم، تُستخدم تكنولوجيا النانو في منتجات تجارية متنوعة وتعد بابتكارات طبية كبيرة، مما يوضح تأثيرها العميق على مختلف القطاعات.
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو كنا نملك شيئا ما ثمنه مثلا: 10 جنيهات، وكنا في ضيق، واحتجنا المال، فأردنا بيعه، فاستغل التاجر الأ
- قرأت أن من وجد ورقة فيها آية وتركها مهانة في الشارع تحت الأقدام فإنه يكفر بذلك. هل إذا أحرجت من النا
- ما حكم صلاة آخر ركعتين في العشاء جهرًا؟ وهل يجب إعادة الصلاة إذا صليت آخر ركعتين جهرًا؟
- الأخ المحترم نريد فتوي في أستاذ جامعي زور في مستندات تعيينه في إحدي الجامعات بالخارج على أنه حاصل عل
- أمي متوفاة، وما زلت أحزن عليها حزنا شديدا، ولا أستطيع امتلاك نفسي في أي لحظة من البكاء؛ لدرجة أنني أ