في حالة اكتشاف المرأة نجاسة على ثيابها بعد أداء صلاة العصر، فإن حكم إعادة الصلاة يعتمد على مدى يقينها من النجاسة. إذا كانت متأكدة من وجود النجاسة، فعليها إعادة صلاة العصر بعد التأكد من زوال النجاسة. هذا لأن الصلاة لا تصح مع وجود النجاسة على الثياب. أما إذا كان الأمر مجرد ظن أو وسواس، فلا يلزمها إعادة الصلاة، حيث أن الأصل في الثياب الطهارة. في حال عدم توفر الماء أو العجز عن الخروج وتخشى خروج وقت الصلاة، يمكن للمرأة أن تصلي دون غسل الثياب، وصلاتها تكون صحيحة. ومع ذلك، إذا اكتشفت النجاسة بعد صلاة المغرب، فالأفضل لها إعادة صلاة العصر بعد التأكد من زوال النجاسة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل عندما يقول المسلم لا إله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله هل ذلك يكفر خطاياه ولو كان
- ما رأي الشرع في إمام في وقت الحرارة يترك محرابه والصفين 1و2 ليصلي بالناس جماعة. مع العلم أن أحد المص
- منطقة مجلس الشيوخ السادسة بورتوريكو
- خزعة عضلية
- ذهبت زوجتي لتقيم عند أهلها فترة ثلاثة أشهر الأولى من الحمل، وفي هذه الفترة توفي والدي، وقد قررت أن أ