في حالة اكتشاف المرأة نجاسة على ثيابها بعد أداء صلاة العصر، فإن حكم إعادة الصلاة يعتمد على مدى يقينها من النجاسة. إذا كانت متأكدة من وجود النجاسة، فعليها إعادة صلاة العصر بعد التأكد من زوال النجاسة. هذا لأن الصلاة لا تصح مع وجود النجاسة على الثياب. أما إذا كان الأمر مجرد ظن أو وسواس، فلا يلزمها إعادة الصلاة، حيث أن الأصل في الثياب الطهارة. في حال عدم توفر الماء أو العجز عن الخروج وتخشى خروج وقت الصلاة، يمكن للمرأة أن تصلي دون غسل الثياب، وصلاتها تكون صحيحة. ومع ذلك، إذا اكتشفت النجاسة بعد صلاة المغرب، فالأفضل لها إعادة صلاة العصر بعد التأكد من زوال النجاسة.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ثبت أن عدنان (الذي ينتهي إليه نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم) ابن اسماعيل الذبيح، بن إبراهيم أب
- إذا كان لي دين قديم على شخص قبل عشر سنين مثلا، فأكيد أن قيمته قد قلت أو أصبح بلا قيمة. فهل في هذه ال
- هل يجوز طاعة الوالدين في معصية لا تصل إلى الكفر، إن خاف المرء الفتنة في دِينه إن لم يطعهما؟ فوالداه
- أود من فضيلتكم أن تفتوني بما يرضاه الله لعباده، والله لا يرضى الذل لعباده. أنا متزوجة من رجل يكبرني
- أربي قِطًّا في غرفتي، أضع له صندوق الفضلات في نفس الغرفة -أجلكم الله-. هذا الصندوق يوضع به رمل أو تر