يحذر النص من انتشار فكرة خاطئة بين بعض الناس، وهي أن قراءة سورة الضحى يمكن أن تعيد الأشياء المفقودة، مستندين إلى قوله تعالى “ولسوف يعطيك ربك فترضى”. يُعتبر هذا الرأي غير صحيح ومبتدع، حيث يؤكد النص على أن الإسلام دين كامل وشامل، كما جاء في القرآن الكريم “اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً”. هذا يعني أن التشريع الإسلامي كامل ولا يحتاج إلى أي إضافات. أي ادعاء بخلاف ذلك يُعتبر اتهامًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بالنقصان في إيصال الوحي، وهو افتراء كبير. لذلك، فإن تخصيص قراءة سور معينة مثل الضحى لحالات خاصة كالاستعادة يعد بدعة مخالفة لمنهج الإسلام الحق. وينطبق الأمر نفسه على ربط أدعية محددة بحالات مختلفة بدون أساس شرعي واضح، مما يعد تعدياً على قدسية النص القرآني والأحاديث النبوية. يُشدد النص على ضرورة اتباع نهج الصحابة الكرام الذين عرفوا فضل واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكل تفاصيل حياته ودينه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتة- Greens South Australia
- إذا تم التحلل من الإحرام أثناء الردة فهل يصح أم لا؟ وهل الرده تفسد الإحرام أصلًا أم لا؟
- مجموعة الألعاب الأولمبية
- أنا مسلم متدين إلى حد كبير وفي منتصف الثلاثينيات من العمر ومتزوج وحججت لبيت الله، عندي مشكلة أنني كن
- أمي أجبرتني أن أحلف على المصحف بوضع يدي عليه في ترك شيء معين وأجبرتني أن أدعو على نفسي أن الله ينتقم