يحذر النص من انتشار فكرة خاطئة بين بعض الناس، وهي أن قراءة سورة الضحى يمكن أن تعيد الأشياء المفقودة، مستندين إلى قوله تعالى “ولسوف يعطيك ربك فترضى”. يُعتبر هذا الرأي غير صحيح ومبتدع، حيث يؤكد النص على أن الإسلام دين كامل وشامل، كما جاء في القرآن الكريم “اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً”. هذا يعني أن التشريع الإسلامي كامل ولا يحتاج إلى أي إضافات. أي ادعاء بخلاف ذلك يُعتبر اتهامًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بالنقصان في إيصال الوحي، وهو افتراء كبير. لذلك، فإن تخصيص قراءة سور معينة مثل الضحى لحالات خاصة كالاستعادة يعد بدعة مخالفة لمنهج الإسلام الحق. وينطبق الأمر نفسه على ربط أدعية محددة بحالات مختلفة بدون أساس شرعي واضح، مما يعد تعدياً على قدسية النص القرآني والأحاديث النبوية. يُشدد النص على ضرورة اتباع نهج الصحابة الكرام الذين عرفوا فضل واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم بكل تفاصيل حياته ودينه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- ابنتي عمرها سنتان ونصف، أخاف عليها جدا عندما نخرج من البيت، أخاف أن أغفل عنها ثانية فتضيع، أو تخطف.
- أسأل الله لنا ولكم الهدى وحسن الخاتمة إن ربي سميع مجيب. تمكنت مني وساوس عجيبة، بعضها قديم مثل الوسوس
- سؤالي لحضراتكم عن الدمج بين الأموال النقدية، وبين العقارات المملوكة، والتجارة، من أجل نصاب زكاة الما
- أنا فتاة مسلمة والحمدلله أصبت بنوبة من الحزن وكآبة والشعور باقتراب الأجل فما تفسير ذلك وماالعلاج؟وجز
- أود معرفة الحكم في عملي. أنا أعمل في دائرة استثماريه تابعه لصندوق تقاعد في البلد. بحيث نستثمر أموال