النص يوضح بشكل قاطع أن صلاة الاستخارة هي عبادة شخصية لا يمكن لأحد أن يؤديها نيابة عن شخص آخر. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن صلاة الاستخارة تُمارس عندما يكون الفرد في حيرة من أمر ما، وهي فعل شخصي يقوم به الفرد بنفسه. الشيخ بن عثيمين رحمه الله أكد على هذا المفهوم، مشيرًا إلى أن صلاة الاستخارة لا تجوز إلا من الشخص الذي يريد أن يفعل شيئًا ما. حتى لو وكل شخص آخر ليصلي الاستخارة عنه، فإن ذلك غير جائز لأن الصلاة مرتبطة بنفس المستخير الذي يريد أن يفعل. لذلك، يجب على كل فرد أن يصلي الاستخارة بنفسه عندما يكون في حيرة من أمر ما.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعمل بإحدى الدول العربية ونظام عملي أنني أتفق مع بعض أصحاب الأعمال للقيام بما لديهم من عمل م
- بعض الناس يغلقون الأغاني (مع العلم بحرمتها) أثناء سماعهم للأذان. فماذا عليهم إن تركوها ولم يغلقوها؟
- أنا عندي استفسار واحد: نحن عائلة مكونة من عدد من البنات وعدد من الأولاد وأبونا كان إنسانا مدمنا على
- بارينغتون "بو" هندرسون
- كانت عندي قطعة أرض اشتراها الأب عندما كنت معه في البيت وكنت موظفا وأمنح له الأجر الشهري الذي أتقاضاه