النص يوضح بشكل قاطع أن صلاة الاستخارة هي عبادة شخصية لا يمكن لأحد أن يؤديها نيابة عن شخص آخر. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن صلاة الاستخارة تُمارس عندما يكون الفرد في حيرة من أمر ما، وهي فعل شخصي يقوم به الفرد بنفسه. الشيخ بن عثيمين رحمه الله أكد على هذا المفهوم، مشيرًا إلى أن صلاة الاستخارة لا تجوز إلا من الشخص الذي يريد أن يفعل شيئًا ما. حتى لو وكل شخص آخر ليصلي الاستخارة عنه، فإن ذلك غير جائز لأن الصلاة مرتبطة بنفس المستخير الذي يريد أن يفعل. لذلك، يجب على كل فرد أن يصلي الاستخارة بنفسه عندما يكون في حيرة من أمر ما.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي اقترض من أشخاص مبالغ، ولم يسددها، وعندما أخبروني تعهدت بالسعي في سدادها لهم، وهو يعمل، وحصل أن ج
- سوف أسافر لقضاء العيد مع والدي، وقد نويت الأضحية فلم أحلق أو أقص أظافري، وأحد إخوتي متزوج ويسكن بنفس
- سؤالي: طلقت زوجتي؛ لأنها تلبس قفاز اليدين، إذا خرجت من البيت، وكنت وقتها مغضبا، وأحيانا تلبسه، وأحيا
- نحن ثلاثة أصدقاء كل واحد منا يملك مبلغ 5000 جنيه وأردنا أن نقوم بمشروع لنقل البضائع بين القرى فقررنا
- هل يجوز التصدق بصدقة جارية عن الوالدين في حياتهما بدون علمهما؟.