يبدأ استكشاف جذور الذكاء الاصطناعي من النظريات الفلسفية المبكرة، حيث قدم جان بابتيست دوريسرا في القرن الثامن عشر رؤى حول تقليد الآلات لتفكير الإنسان. ومع ذلك، فإن تأسيس مارفن مينسكي لأول مختبر بحث رسمي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا كان بمثابة نقطة تحول، حيث أضفى الطابع الرسمي على مجال الذكاء الاصطناعي كعلم حديث. خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، شهد المجال ازدهارًا مع إنجازات مثل قدرة الكمبيوتر على لعب الشطرنج وظهور الروبوتات الآلية. ومع ذلك، واجه الذكاء الاصطناعي نكسات في السبعينيات والثمانينيات بسبب عدم القدرة على مواكبة التوقعات العامة. شهد العصر الحديث انتعاشًا مع ظهور التقنيات الحديثة مثل الشبكات العصبية العميقة وخوارزميات التعلم الآلي، مما أدى إلى استخدام الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في قطاعات مختلفة مثل الرعاية الصحية والتعليم والتنقل الشخصي. المستقبل الواعد للذكاء الاصطناعي يتضمن دمجًا أكبر بين البشر والآلات الذكية، وأنظمة ذاتية الحكم تدعم القرارات الاستراتيجية والمعقدة، على الرغم من التحديات الأخلاقية وحماية خصوصية البيانات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- Electoral district of Bundamba
- لقد تزوجت منذ 6 أشهر من بنت عمي -قبل زواجي منها- كانت تعيش مع والديها وأخيها وأختين لها ليسوا أشقاءه
- عمري 14 سنة، وأمارس العادة السرية منذ أن كان عمري 5 سنوات، ووقتها لم أكن أعلم أنها حرام، ولم أكن أعر
- ما حكم شراء سيارة بالتقسيط عن طريق البنك، واشتراط البنك حظر بيعها؛ لحين انتهاء السداد؟
- Industrial Disease (song)