في النص، يُوضح أن الشريعة الإسلامية لا تفرض على المرأة ارتداء غطاء الرأس باستمرار، حتى داخل المنزل أو أمام محارمها. هذا الرأي متفق عليه بين علماء الدين الإسلامي، ويؤكد النص أن الأحاديث والآثار التي تدعي أن الشيطان يمكنه التلاعب بشعر المرأة غير المغطى ليست صحيحة أو مستندة إلى أدلة شرعية. يُشير النص إلى أن نشر مثل هذه الخرافات مخالف لتوجيه القرآن الكريم الذي ينهى عن اتباع ما ليس له علم. في حالة كون المرأة وحيدة في منزلها أو برفقة نساء أخريات، ليس هنالك مانع من عدم ارتداء الغطاء فوق الشعر. ومع ذلك، ينصح العلماء بأن تبقى المرأة متحجبة عند القيام بالأذكار والأدعية الدينية مثل الأذان والصلاة، خاصةً إذا لم تكن بعيدة عن الرجال الأجانب. يُعتبر الاحتياط اللازم هنا هو الاستتار الكامل بما في ذلك شعر الرأس والجسم، مع ترك الوجه ظاهرًا. يُسمح للسيدة بكشف أيديها وأقدامها أثناء أداء الصلاة، رغم أن سترهن أفضل واتباع للحذر.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريس- أنا في قلق، وخوف، ووسوسة. كان عمري ما بين 14 و15 سنة، ولم أبلغ، كنت أزور الشات كثيرا، وفي يوم تعر
- إخوة الإيمان، سؤال يقول هل هتك العرض بلسان في الغيب يجوز لصاحب العرض أن يدافع حتى الموت كما في حديث
- بارك الله في علمكم. أنا متزوج منذ أربع سنوات تقريبا، منذ ثلاث سنوات حدثت مشكلة بيني وبين زوجتي، وأرس
- هل بيع ألعاب البلاي ستيشن، وألعاب الكمبيوتر وما شابه ذلك حرام أم لا؟ فهي ألعاب سيارات وقتال وكرة قدم
- Baler, Aurora