من يؤدي الفرائض من صلاة وصوم لكنه يتساهل في زكاة الفطر، فهو آثم بمنعها. هذا الحكم يستند إلى أن زكاة الفطر فريضة واجبة على كل مسلم قادر على أدائها، وهي حق للفقراء والمساكين. النص يؤكد أن زكاة الفطر لا تسقط بمضي الزمن أو موت صاحبها، ومن لم يخرجها عن الأعوام السابقة، فعليه إخراجها مع التوبة والاستغفار. لذلك، فإن التساهل في إخراج زكاة الفطر يعتبر إثمًا يتطلب التوبة والاستغفار، وإخراجها إلى المستحقين في الوقت المحدد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا حدث مع خالد بن الوليد يوم حنين؟
- ريشفيلد
- سأدخل في صلاة الظهر وقلت سرا: اللهم إني نويت صلاة المغرب. فأخطأت في نطقها. فما حكم الصلاة؟ وماذا يتر
- هل إذا دخلت المرأة الحمام للتبول يجب أن تغطي شعرها ؟ لأن إحداهن أخبرتني أنه يصدر رذاذ من البول يسبب
- عمري 57 سنة، ومنذ حوالي 7 سنوات حدث خلاف بيني وبين زوجتي فطلقتها لسوء معاملتها لي، وفي فترة العدة تع