النص يوضح أن المرأة الحائض لا يجوز لها قضاء أيام عاشوراء بعد الغسل، لأن صيام عاشوراء هو سنة مؤكدة، وفواتها يفوت الأجر المخصص لها. الأجر مرتبط بصيام اليوم العاشر من شهر محرم، وقد فات هذا اليوم. ومع ذلك، إذا كانت المرأة من عادتها صيام هذا اليوم أو كانت لديها نية لصيامه، فإنها تؤجر على نيّتها. هذا مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي يقول: “إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا”. لذلك، لا يقضي الحائض أيام عاشوراء بعد الغسل، ولكنها تؤجر على نيّتها وصيامها السابق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المشايخ الأفاضل..... لدي أحد أقاربي يملك محل إنترنت وهو رافضي أسمعه أحيانا حتى يسب الله عز وجل والعي
- هل يجوز لي أن أحصل على الفائدة عن حسابي في البنك شرط أن أصرفها في أعمال خيرية مثل إنارة القرية دعم ا
- زوجتي عندها قضاء وكفارة عن رمضان، السؤال الأول. هل تقضي أولا أم تكفر أولا، السؤال الثاني. زوجتي تسكن
- أنا شاب أبلغ 16 عاما كنت على علاقة حب بفتاة في نفس سني، فعلمت أن العلاقة محرمة، وكنت بين نارين: إما
- ياكرام، أنا أعاني في التحري عن الصلاة الواجبة عليّ بعد الدورة الشهرية، قرأت كثيرا من الفتاوى ولم أجد