النص يوضح أن المرأة الحائض لا يجوز لها قضاء أيام عاشوراء بعد الغسل، لأن صيام عاشوراء هو سنة مؤكدة، وفواتها يفوت الأجر المخصص لها. الأجر مرتبط بصيام اليوم العاشر من شهر محرم، وقد فات هذا اليوم. ومع ذلك، إذا كانت المرأة من عادتها صيام هذا اليوم أو كانت لديها نية لصيامه، فإنها تؤجر على نيّتها. هذا مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي يقول: “إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا”. لذلك، لا يقضي الحائض أيام عاشوراء بعد الغسل، ولكنها تؤجر على نيّتها وصيامها السابق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفيدوني جزاكم الله خيرا: تزوجت قبل رمضان وأنزلت بسبب المداعبة دون إيلاج ولم أقض هذه الأيام حتى أتى ر
- لدي إعاقة جسدية، ويريد والدي أن أحصل على مال من الضمان الاجتماعي، تعطيه الدولة للمعاقين، ولكن من شرو
- Local marketing agreement
- هداني الله برحمته والحمد لله منذ أزيد من شهر , وفيه بدأت أصلي وأعترف بذنوبي لرب العالمين, بدأت هدايت
- كيف العدل بين الزوجات في الأبناء؟