يحدد النص قواعد استخدام الرسائل في الأعياد الدينية، حيث يُسمح بإرسال رسائل تهدف إلى تبادل التحيات والتمنيات الطيبة في المناسبات الدينية المشروعة مثل الأعياد الإسلامية التقليدية. هذه الرسائل تُعتبر محموداً ومباركاً طالما أنها تتماشى مع التعاليم الإسلامية وتجنب المحتويات المحرمة. على سبيل المثال، يمكن أن تذكرنا الرسائل بأهمية العبادات والطقوس المرتبطة بتلك المناسبات، مثل ركعة الوتر في ليلة القدر أو تقوية الروابط المجتمعية خلال شهر رمضان المبارك. من ناحية أخرى، يجب تجنب الرسائل المتعلقة بالأعياد الدينية الباطلة أو الاحتفالات المستحدثة التي لم يتم تأصيلها بالدليل الشرعي. إن مشاركة الفرحة في مثل هذه الأحداث يعد دعماً لهذه الممارسات المخالفة للشريعة وتشويهًا لصورتها. وقد ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن من دعا إلى هدى فهو له أجر مثله وأجرة كلّ من سار عليه حتى يوم القيامة، مما يعني أن دعم الشعائر الغير معتبرة دينياً سيحمّل صاحبها مسؤولية كبيرة أمام الله عز وجل. لذلك، يُنصح باختيار محتوى الرسائل بعناية ليتوافق مع القيم الأخلاقية والدينية الراسخة للإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- Don't Need the Sun to Shine (To Make Me Smile)
- عندي خادمة منذ سنة، عنيدة وتتلف الكثير من ممتلكات البيت - بقصد أو بدون قصد - ولا تعتذر، بل تعيدها كل
- شخص أفطر يوما من رمضان، ثم لم يقض ذلك اليوم حتى دخل رمضان الآخر، هو يقضي ذلك اليوم ويطعم عنه مسكيناً
- أنا أريد أن أعلم هل ترك تضييع الوقت على الألعاب الإلكترونية لوجه الله له ثواب، وخصوصا أنني الآن يجب
- بعد خروجي من قاعة الامتحان نذرت بقولي: «والله لئن نجحت في هذه المادة لأصومن شهرين متتابعين» وبعد عود