في حالة نذر اللجاج، وهو النذر الذي يُطلق في حالة الغضب أو الخلاف، لا يجب على الشخص الوفاء به بصيام الشهر كما نذر. وفقًا لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، يُعتبر هذا النذر بمثابة يمين، وبالتالي فإن حكمه هو حكم اليمين. بدلاً من صيام الشهر، يجب على الشخص أداء كفارة اليمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو عتق رقبة. يمكن للشخص أن يختار إطعام عشرة مساكين غداء أو عشاء، أو إعطاء كل واحد منهم نصف صاع من قوت البلد، أو كسوتهم. هذا الحكم يعتمد على أن النذر كان نذر لجاج وغضب، وليس قربة. إذا كان النذر قربة، فإن الحكم قد يختلف.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمنى الرد على أسئلتي لأنني في أمس الحاجة إلى الجواب رجاء: أنا امرأة تعرضت لحادث سير فبُتِرت يدي الي
- وقعت حادثة قتل مؤسفة في قرية مسلمة أدت إلى امتناع أهل القاتل من دخول المسجد والصلاة فيه الجماعة والج
- إحدى الأخوات تسأل عن الآتي: ترغب في الزواج من شخص ووالدها رافض للأسباب التالية (1) هذا الرجل من وسط
- أمين اللجنة العسكرية المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي
- سد أفسلويديك