في حالة نذر اللجاج، وهو النذر الذي يُطلق في حالة الغضب أو الخلاف، لا يجب على الشخص الوفاء به بصيام الشهر كما نذر. وفقًا لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، يُعتبر هذا النذر بمثابة يمين، وبالتالي فإن حكمه هو حكم اليمين. بدلاً من صيام الشهر، يجب على الشخص أداء كفارة اليمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو عتق رقبة. يمكن للشخص أن يختار إطعام عشرة مساكين غداء أو عشاء، أو إعطاء كل واحد منهم نصف صاع من قوت البلد، أو كسوتهم. هذا الحكم يعتمد على أن النذر كان نذر لجاج وغضب، وليس قربة. إذا كان النذر قربة، فإن الحكم قد يختلف.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Emmanuel Amunike
- ما حكم شراء حسابات بها قسائم خصم، لموقع شراء من الإنترنت؛ وذلك لشراء منتجات بسعر منخفض؟ فالموقع الأو
- قلت لزوجتي وأنا غاضب: طالق طالق طالق امشي، وبعدها ندمت كثيرا مع العلم أن عندها طلقتين أفيدوني؟
- كنت أبحث عن بيت للإيجار، فوجدت إعلانا في أحد المواقع المجانية، فاتصلت بهم، وأطلعوني على البيت، ولأن
- قائمة المنقولات التي تقدم لأهل العروس،هل يسجل بها كل ما تم تأسيس البيت به؟ أم ما تم شراؤه بواسطة أهل