النص يوضح أن أجزاء القرآن الكريم الثلاثين لا تحمل أسماء خاصة مأثورة يتناقلها أهل العلم. على الرغم من أن الجزء الثلاثين يُعرف باسم “جزء عم”، إلا أن الأجزاء التسعة والعشرين الأخرى لا تحمل أسماء خاصة مأثورة. هذا لأن تجزئة القرآن إلى ثلاثين جزءًا، كما هو شائع في المصاحف اليوم، ليس أمراً توقيفياً مأثوراً عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه، بل هو اجتهاد يُنسب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي. بالإضافة إلى ذلك، لم يرد عن الصحابة ولا عن التابعين تسميات خاصة لأجزاء القرآن الكريم الثلاثين، ولم تُذكر هذه التسميات في كتب علوم القرآن. لذلك، يمكن القول إن الأجزاء الثلاثين من القرآن الكريم لا تحمل أسماء خاصة مأثورة يتناقلها أهل العلم.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 2 (أبو مروان عبد الملك)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسال الشيخ: أنفقت على ولدي في الجامعة حتى أصبح طبيبا لمدة سبع سنوات، وبعد تخرجه أصبح طبيبا ف
- أرجو أن تفتوني في أمري: مشكلة أعاني منها منذ سنوات وهي بيني وبين أمي: اشترينا بيت ملك ونقصت السيولة
- Aranuka (constituency)
- هل من يأخذ قرضًا بنكيًا ويدفع فائضه، هل هو حلال أم حرام؟ مع العلم أنني مضطرة.
- هناك بعض الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ـ فيسبوك ـ لبنت مفقودة ليست مرتدية للحجاب فيها، فما حكم ا