تسلط الدراسة الضوء على العلاقة بين استهلاك الألياف الغذائية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الألياف، وهي مكون غير قابل للهضم موجود في النباتات، تلعب دورًا محوريًا في تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم، مما يساعد على التحكم في ارتفاع السكر بعد الوجبات. هذا التأثير مفيد بشكل خاص للأفراد الذين يعانون من مقاومة جزئية للإنسولين. بالإضافة إلى ذلك، تعزز الألياف صحة الجهاز الهضمي من خلال تشجيع نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء الغليظة، والتي يمكن أن تؤثر إيجابيًا على إنتاج الإنسولين. كما تساهم الألياف في تقليل الوزن الزائد من خلال توفير شعور بالشبع، مما يقلل من استهلاك السعرات الحرارية. هذه الآليات مجتمعة تشير إلى أن زيادة استهلاك الألياف يمكن أن يكون استراتيجية فعالة للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، يُنصح باستشارة مختص تغذية معتمد للحصول على توصيات شخصية تتناسب مع الحالة الصحية الفردية.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- حلفت يمين طلاق على زوجتي بأن لا تخرج من المنزل بدون علمي، وقد خرجت، وبعد فترة قالت لي بأنها كانت تخر
- حفل مباشر في أتلاتيك سيتي
- لدي مبلغ من المال أدخره لبناء مسكن وهذا المبلغ أزيده بصورة غير ثابتة أحيانا بعد شهر وأحيانا بعد عدة
- روتنبورغ
- عمري 16 سنة ولدي طفل عمره 6 أشهر ولا يأخذ الحليب إلا مني واكتشفت أنني حامل منذ 20 يوما وحليبي بدأ با