تسلط الدراسة الضوء على العلاقة بين استهلاك الألياف الغذائية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الألياف، وهي مكون غير قابل للهضم موجود في النباتات، تلعب دورًا محوريًا في تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم، مما يساعد على التحكم في ارتفاع السكر بعد الوجبات. هذا التأثير مفيد بشكل خاص للأفراد الذين يعانون من مقاومة جزئية للإنسولين. بالإضافة إلى ذلك، تعزز الألياف صحة الجهاز الهضمي من خلال تشجيع نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء الغليظة، والتي يمكن أن تؤثر إيجابيًا على إنتاج الإنسولين. كما تساهم الألياف في تقليل الوزن الزائد من خلال توفير شعور بالشبع، مما يقلل من استهلاك السعرات الحرارية. هذه الآليات مجتمعة تشير إلى أن زيادة استهلاك الألياف يمكن أن يكون استراتيجية فعالة للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، يُنصح باستشارة مختص تغذية معتمد للحصول على توصيات شخصية تتناسب مع الحالة الصحية الفردية.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعودي- كنت محدثا يوم الجمعة حدثا أكبر، وبالأمس وقبل الأمس كنت أغتسل، وبالأمس اكتشفت أن هناك نقطا تشبه الطين
- أنا رجل موسوس في الطلاق، وكثير الشك. وأنتم أهل الذكر، وأهل العلم. لكم الأجر عند الله. قصتي هي:
- بسم الله الرّحمن الرّحيم جزاكم الله خيراً، ونفع بكم، وجعل عملكم كلّه خالصاً لوجهه الكريم. إخواني أضع
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا فتاة متزوجة حديثا ماذا أفعل في شهررمضان لأن زوجي يريدني كل يوم أ
- بييمونتي 1 (دائرة النواب)