يستعرض النص دراسة متعمقة للقرآن الكريم، الكتاب المقدس للإسلام، مستكشفًا جذوره التاريخية وتأثيراته العميقة على المجتمع الإسلامي. يبدأ النص بتوضيح أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدأ تلقي الوحي القرآني حوالي العام الميلادي م، حيث نزلت أول آيات في سورة العلق. استمر الوحي لمدة ثلاثة وعشرين عامًا، جمع خلالها المسلمون الآيات لتكوين القرآن الحالي. بعد وفاة النبي، بدأت عملية توثيق ونقل الآيات، مما أدى إلى ظهور تفسيرات متنوعة (التفاسير) التي تقدم وجهات نظر مختلفة حول معاني النصوص. يسلط النص الضوء على دور القرآن في تعزيز المبادئ الأخلاقية والعدالة والمساواة، مما أثر على الحياة الاجتماعية للمجتمع العربي القديم والمسلم الحديث. كما يؤكد على أن القرآن يحتفظ برسالته الأصلية وقيمته الثابتة حتى اليوم، ويحتفل به سنويًا خلال شهر رمضان. في الختام، يظل تأثير القرآن واضحًا في مختلف جوانب حياة المسلم المعاصر، سواء كانت شخصية أو اجتماعية أو سياسية أو ثقافية، مما يجعله مصدرًا دائمًا للهداية والبصيرة.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- امرأة تملك ذهبا يتجاوز النصاب تركته للعاقبة، وليس عندها ما يكفي لسد حاجاتها الأساسية من طعام وشراب و
- مامدى صحة الحديث: [لا صلاة لمسبل]
- أنا أعيش في بلد أجنبي، وزوجي يمتنع عن العمل بسبب ألم شديد في ظهره. المهم أننا نعيش على الإعانة الشهر
- كاساليتو لوديجيانو
- أسكن أوروبا . تعرفت على فتاة أوروبية اعتنقت الإسلام قبل 8 سنوات بعد أن أرشدها إلى الإسلام زميل لها ف