في النص، يُنصح الزوجة بالتعامل مع زوجها الذي يشاهد المواقع الإباحية من خلال عدة خطوات. أولاً، يجب أن تنصحه بالابتعاد عن هذه الممارسات المحرمة وتوجيهه نحو العلاج الروحي مثل قراءة القرآن الكريم، الذي يُعتبر سبباً لانشراح الصدر وراحة القلب. ثانياً، يجب أن تكون العلاقة الجنسية بين الزوجين مبنية على التقوى والاحترام، حيث يُباح للزوج الاستمتاع بزوجته بشرط تجنب المحرمات مثل الوطء في الحيضة والدبر. إذا دعاها الزوج لأمر محرم، يجب عليها الامتناع وعدم المشاركة في الإثم. أما إذا دعاها لأمر مباح ولكنها تنفر منه، فلها الحق في القبول أو الرفض. من المهم التعامل مع الزوج بلطف وصبر، والدعاء له بالهدى والعفاف. كما يُنصح بتسليته بمؤانسته وإمتاعه بأنواع الطرف والمداعبة لعله يتسلى بها عن المواقع الخبيثة. في النهاية، يُذكر أن الزواج شرع لحكم عظيمة منها تحصين الزوجين وإعفافهما وإبعادهما عن الوقوع في الحرام.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربية- Barrafranca
- أريد معرفة طريقة الاستنشاق: فإلى أين يجب وصول الماء؟ وهل يجزئ دخوله إلى أول الأنف فقط؟ أم يجب دخوله
- أنا متزوج منذ عشرة أعوام، وليس عندي أولاد، ولا آمل إلا في الله للإنجاب أنا وزوجتي، ونصحني البعض لكفا
- Electoral district of Cabramatta
- ما هو معنى الآية ؛ الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة ..... ؛ وهل الزاني المذكور في الآية الكريمة هو