في النص، يُنصح الزوجة بالتعامل مع زوجها الذي يشاهد المواقع الإباحية من خلال عدة خطوات. أولاً، يجب أن تنصحه بالابتعاد عن هذه الممارسات المحرمة وتوجيهه نحو العلاج الروحي مثل قراءة القرآن الكريم، الذي يُعتبر سبباً لانشراح الصدر وراحة القلب. ثانياً، يجب أن تكون العلاقة الجنسية بين الزوجين مبنية على التقوى والاحترام، حيث يُباح للزوج الاستمتاع بزوجته بشرط تجنب المحرمات مثل الوطء في الحيضة والدبر. إذا دعاها الزوج لأمر محرم، يجب عليها الامتناع وعدم المشاركة في الإثم. أما إذا دعاها لأمر مباح ولكنها تنفر منه، فلها الحق في القبول أو الرفض. من المهم التعامل مع الزوج بلطف وصبر، والدعاء له بالهدى والعفاف. كما يُنصح بتسليته بمؤانسته وإمتاعه بأنواع الطرف والمداعبة لعله يتسلى بها عن المواقع الخبيثة. في النهاية، يُذكر أن الزواج شرع لحكم عظيمة منها تحصين الزوجين وإعفافهما وإبعادهما عن الوقوع في الحرام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر- أنا متزوج من امرأة أرملة وأبناؤها لا يقيمون معي هل يجوز أن أعطيهم الزكاة وهم في كفالة جدهم. وجزاكم ا
- الزنبور الآسيوي
- Agave americana
- أريد الاستفسار عن الاسم الكامل لأبي بكر الصديق ولأبي هريرة رضي الله عنها، ولماذا سمي عمر بالفاروق، و
- أسأل عن حكم صناعة ألعاب الكمبيوتر التي فيها صور لذوات أرواح مرسومة، أو ثلاثية الأبعاد، وهل جودة الصو