وفقًا للنص، لا تُسن صلاة الخسوف إلا عند رؤية الكسوف بالعين المجردة، كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا يعني أن الاعتماد على التوقعات الفلكية أو التقارير المنشورة مسبقًا غير كافٍ لتأدية هذه الصلاة. حتى لو كانت التكنولوجيا المتقدمة تشير إلى وجود خسوف، فإن عدم رؤيته بالعين المجردة يجعله غير مستوجب للصلاة. العلامة ابن عثيمين رحمه الله أكد على ضرورة التأكد من حدوث الكسوف فعلياً برؤيته بالعين، وليس فقط من خلال التقارير أو التوقعات. لذلك، في حالات الخسوف الفلكية غير الواضحة للعين البشرية، لا يجب أداء صلاة الخسوف. القرار النهائي يعتمد على رؤية الفرد للحالة المعنية، مما يجعل من الأفضل انتظار رؤية الكسوف بشكل واضح قبل الانطلاق لأداء تلك الصلاة الخاصة.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أراد شخص مسلم أن يحج إلى بيت الله الحرام وظروفه الصحية لا تسمح له بأداء نسك الحج فطلب من شخص آخر
- لو سمحتم أريد أن أسال عن الفرق بين الفائدة والقرض وعلاقتهما بالربا، حيث سمعت أن الفائدة والقرض حرام،
- Raorchestes resplendens
- في أول أيام طهري من الدورة تزداد عندي الالتهابات، والإفرازات المهبلية غير الطبيعية ، فأنا أتوضأ ل
- بسم الله الرحمن الرحيمقبل حوالي سبع سنوات أمرني مدير إدارة المؤسسة التي أعمل فيها وكنت في أحد فروع ا