وفقًا للنص، لا تُسن صلاة الخسوف إلا عند رؤية الكسوف بالعين المجردة، كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا يعني أن الاعتماد على التوقعات الفلكية أو التقارير المنشورة مسبقًا غير كافٍ لتأدية هذه الصلاة. حتى لو كانت التكنولوجيا المتقدمة تشير إلى وجود خسوف، فإن عدم رؤيته بالعين المجردة يجعله غير مستوجب للصلاة. العلامة ابن عثيمين رحمه الله أكد على ضرورة التأكد من حدوث الكسوف فعلياً برؤيته بالعين، وليس فقط من خلال التقارير أو التوقعات. لذلك، في حالات الخسوف الفلكية غير الواضحة للعين البشرية، لا يجب أداء صلاة الخسوف. القرار النهائي يعتمد على رؤية الفرد للحالة المعنية، مما يجعل من الأفضل انتظار رؤية الكسوف بشكل واضح قبل الانطلاق لأداء تلك الصلاة الخاصة.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحد الذين يريدون التوبة سألني السؤال التالي وأريد معرفة الصواب من حضراتكم، تعرف هذا الشاب على سيدة ك
- في العام الماضي مرة التقيت صديقي(حبيبي) و قبّلني و أحسست به. و في اليوم الموالي صمت دينا علي دون اغت
- السلام عليكمهل المواد المنبهة محرمة و شكرا؟
- Nikos Skylakakis
- يا شيخ: عانيت الكثير من الوسوسة في كل شيء، ففي البداية كانت في الصلاة، ثم الوضوء والصيام... وهكذا، ت