يحرم على من أراد أن يضحي، وفقًا للراجح من أقوال العلماء، أن يأخذ من شعره أو أظفاره شيئًا حتى يضحي. هذا الحكم مستمد من حديث أم سلمة رضي الله عنها، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من كان له ذبح يذبحه فإذا أُهل هلال ذي الحجة، فلا يأخذن من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي”. وبالتالي، إذا دخل العشر من ذي الحجة وأنت تريد أن تضحي عن نفسك أو عن غيرك من مالك، فلا تأخذ شيئًا من شعرك أو أظفارك حتى تضحي. هذا الحكم يهدف إلى احترام الأضحية ولأجل أن ينال غير المحرمين ما ناله المحرمون من احترام الشعور.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد صليت العيد لكني لم أدرك إلا السجود في الركعة الثانية، لكن صليت ركعة بعد أن سلم الإمام لكني لم أف
- قمنا بزراعة أرض تابعة لنا دون أن نزكي محصولها 10 سنوات تقريبا، فهل يمكن أن نسدد تلك الزكاة الآن ويسق
- تقدم لخطبتي شخص يعمل في التدريس بالمعهد العالي للموسيقى ويعزف على آلة الكمان وهي هواية لديه ومهنة أي
- قلتم إنه لا يعفى عن يسير النجاسة من بول وغائط, وقلتم إنه عند الاستجمار لا يجب إدخال الأصبع في الدبر.
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا إنسان ذو عاهة واضحة شبه تشنج في الأطراف أصلي ولكن صلاة الفجر لا أستطيع لأن