يحرم على من أراد أن يضحي، وفقًا للراجح من أقوال العلماء، أن يأخذ من شعره أو أظفاره شيئًا حتى يضحي. هذا الحكم مستمد من حديث أم سلمة رضي الله عنها، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من كان له ذبح يذبحه فإذا أُهل هلال ذي الحجة، فلا يأخذن من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي”. وبالتالي، إذا دخل العشر من ذي الحجة وأنت تريد أن تضحي عن نفسك أو عن غيرك من مالك، فلا تأخذ شيئًا من شعرك أو أظفارك حتى تضحي. هذا الحكم يهدف إلى احترام الأضحية ولأجل أن ينال غير المحرمين ما ناله المحرمون من احترام الشعور.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Smithville, Texas
- هناك خدمة تقدمها شركة فودافون لخدمات التليفون المحمول أو الجوال في مصر تُمكِّن العميل من اقتراض ثلاث
- شاب نصراني يفقد عقله ثم يقتل أباه و ينتحر. هل يدخل النار؟
- ما الحكم إذا أسر الإمام بالتكبير للسجود بعد القنوت؟ وما الحكم إذا سجد بعد القنوت بدون أن يكبر؟.
- أعمل في شركة للمقاولات على الحاسبة، وبعض الأحيان يرسلوني إلى المصرف لأسحب لهم نقودا من أموالهم هناك،