في النص، تُقدم المستشارة مجموعة من الإرشادات العملية لحماية الابنة من تأثير الصديقات السيئات. تبدأ بالدعاء والتقرب إلى الله، مؤكدة على أهمية الدعاء الصادق لتوجيه قلب الابنة نحو الحق والخير. ثم تنصح بتوضيح خطر الصحبة السيئة من خلال الحديث الصريح والصبر مع الابنة، مشيرة إلى قصص واقعية عن نتائج سوء الاختيار التي قد تؤدي إلى المآسي. كما تشجع على تقديم بدائل صحية من خلال تقديم متفاعلين اجتماعيين ذوي وعي ديني مماثل، وتشجيعها على الانخراط في الأنشطة الأكاديمية والهوايات المفيدة. بالإضافة إلى ذلك، توصي باختيار بيئة تعليمية آمنة ذات توجه روحي واضح، وتعديل الزوج المحتمل كحل لدعم سلامتها الروحية والجسدية. وأخيرًا، تنصح باستبدال المحظورات بالأفعال المشروعة المحبوبة لقلب الابنة، مثل الهدايا الصغيرة ذات المدلولات المعنوية السامية.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: أشعر بالمتعة عند توجيه ماء قوي في منطقة العانة، وأنا مدمنة على هذا منذ سنوات ولكني بدأت بالتر
- لديّ ميراث من أبي وضعته شهادة في البنك، وآخذ عليه فائدة، وهو بالغ النصاب، فهل يجوز لي أن أخرج زكاة ا
- ما صحة حديث: «من رزق الدعاء لم يحرم الإجابة»؟
- أرجو إفادتي بنصيب الزوجة من الميراث، مقارنة بالأبناء، سواء كانوا إناثًا أو ذكورًا. وجزاكم الله خيرًا
- سؤالي حول زينب وأم كلثوم ابتني علي بن أبي طالب وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ رضي الله عن