في الإسلام، العقيقة هي ذبيحة تُقام شكراً لله على نعمة الولد، والهدف الأساسي منها هو ذبح الدم لفك رهان الوليد. وفقًا للنص، يمكن للوالد أن يخصص عقيقة ابنه لأخته في حفل زفافها، حيث لا يوجد توجيه محدد في السنة النبوية بشأن تقسيم لحم العقيقة. المهم هو أن يتم الذبح بنية العقيقة، سواء قام الوالد بذبحها بنفسه أو بواسطة وكيل عنه. بمجرد ذبح العقيقة بهذه النية، تحصل السنة، ويمكن للوالد أن يفعل بلحمها ما يشاء. ومع ذلك، من الأفضل أن يأكل الوالد من العقيقة ويهدي ويتصدق منها. إذا دفع الشاتين لأخته لتذبحهما هي يوم زفافها، فإن ذلك لا يحقق سنة العقيقة.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قلقلة الكاف في تكبيرة الإحرام تبطل الصلاة؟
- أتعلم بعض المساقات التقنية على منصة ما، ويوجد في هذه المنصة مساقات مجانية، ومساقات مدفوعة، ولي زميل
- توفي والدي، وبعد تقسيم الميراث أخذت نصيبي: قطعة أرض 166 مترًا، أي أقل من القيراط قليلًا، وتركتها للز
- ابنتي تعمل في شركة، بعقد لمدة سنتين، وهذا من ضمن دراستها، وهذه الشركة تمنحها مبلغا كمكافأة عن كل فصل
- ماهو مقدار ارتفاع السترة بالسم عن الأرض