في الإسلام، العقيقة هي ذبيحة تُقام شكراً لله على نعمة الولد، والهدف الأساسي منها هو ذبح الدم لفك رهان الوليد. وفقًا للنص، يمكن للوالد أن يخصص عقيقة ابنه لأخته في حفل زفافها، حيث لا يوجد توجيه محدد في السنة النبوية بشأن تقسيم لحم العقيقة. المهم هو أن يتم الذبح بنية العقيقة، سواء قام الوالد بذبحها بنفسه أو بواسطة وكيل عنه. بمجرد ذبح العقيقة بهذه النية، تحصل السنة، ويمكن للوالد أن يفعل بلحمها ما يشاء. ومع ذلك، من الأفضل أن يأكل الوالد من العقيقة ويهدي ويتصدق منها. إذا دفع الشاتين لأخته لتذبحهما هي يوم زفافها، فإن ذلك لا يحقق سنة العقيقة.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الرائع: أمي دائما تمسك هاتفي النقال، وتقرأ رسائلي القصيرة ومحادثاتي،
- إخواني الكرام إذا تطهرت من الدورة واكتشفت بعد ذلك أني لم أتطهر جيدا وجاء موعد الدورة الثانية وتطهرت
- كيف للمسلمة أن تعرف إذا أرادت التقليد في مسائل الزينة، هل اشتهر عند المسلمين، أم لا؟ فمن المعروف أن
- أريد أن أخرج زكاة الذهب إن شاء الله، وأود أن أسأل فضيلتكم عن كم هي زكاة 110غرام ذهب تقريبا؟ وهل يجوز
- أنا مقيم بالقاهرة وعندنا شقة بالاسكندرية وعندما أسافر إلى هناك أكون فى حيرة هل أقصر الصلاة وأجمعها أ