النص يوضح بشكل قاطع أن الحسد لا يمكن أن يؤثر على خلق الله أو قدره، بما في ذلك جنس الطفل قبل ولادته. يُعتبر الحسد شعورًا سلبيًا ينبع من الرغبة في خسارة الآخرين لنعمهم، لكنه ليس سلاحًا قادرًا على تعديل مصائر الناس أو تغييرها وفقًا لرغبات الأفراد. في الإسلام، يُنظر إلى الحسد على أنه فعل مذموم يعكس سوء الطبع وأخلاقيات شخصية مبنية على الكراهية والبغض. لذلك، لا يمكن للحسد أن يغير جنس الطفل قبل ولادته، حيث يبقى كل مولود كما كتبه الله له سواء ذكرًا أو أنثى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو كنت أعمل كمقاول, وعرض عليّ عقد بناء عمارة, وفي هذا العقد يوجد متطلبات مثل: وضع تلفاز في كل شقة, و
- بدأت منذ فترة بحفظ القرآن الكريم عند شيخ شاب في جمعية للتحفيظ، لكن عندما أقوم بالتسميع ينشغل الشيخ م
- هل يجوز إيقاف السيارات حول سور المسجد؟
- هل بعد أن يموت الشخص، وكان يعمل صالحاً، ودخل الجنة. هل يلتقي بأهله الآخرين الذين انتقلو إلى رحمة الل
- أرجو منكم يا شيخنا حفظكم الله أن تنصحوا الأخوات المصريات اللاتي يقدمن برامج مثل قبل أن تحاسبوا ومقدم