النص يوضح بشكل قاطع أن الحسد لا يمكن أن يؤثر على خلق الله أو قدره، بما في ذلك جنس الطفل قبل ولادته. يُعتبر الحسد شعورًا سلبيًا ينبع من الرغبة في خسارة الآخرين لنعمهم، لكنه ليس سلاحًا قادرًا على تعديل مصائر الناس أو تغييرها وفقًا لرغبات الأفراد. في الإسلام، يُنظر إلى الحسد على أنه فعل مذموم يعكس سوء الطبع وأخلاقيات شخصية مبنية على الكراهية والبغض. لذلك، لا يمكن للحسد أن يغير جنس الطفل قبل ولادته، حيث يبقى كل مولود كما كتبه الله له سواء ذكرًا أو أنثى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Augusta Bender
- ما الحكم في من ترك غسل الكفين بعد الاستيقاظ من النوم على قول من أقر بوجوبها من حيث طهارته للصلاة (أق
- جيسون سكوت لي
- الإخوة الأفاضل حياكم الله: قمنا بفضل من الله ببناء جامع جديد كبير بجانب المسجد القديم والآن الناس مخ
- أرجو النصيحة! تعرفت علي شاب متدين, وأراد أن يخطبني وأفكر بأن أعلم العائلة, ولكني متأكدة من رفضهم؛ لأ