تحية المسجد هي سنة مؤكدة عند أكثر العلماء، كما جاء في الحديث النبوي الشريف عن أبي قتادة رضي الله عنه، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين”. هذا الحديث يدل على استحباب تحية المسجد، وقد أجمع العلماء على ذلك. حتى أهل الظاهر من الفقهاء لم يروا وجوبها. وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أن القول بوجوب تحية المسجد قول قوي، لكن الأقرب هو أنها سنة مؤكدة. وبالتالي، فإن ترك تحية المسجد لا يؤثم تاركه، ولكن من المستحب أن يصليها من دخل المسجد في أي وقت.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عملت طلب لبطاقة ائتمانية لبنك الرياض معفاة من الرسوم الإدارية لمدة سنة وبدون أي رسوم استخراج، وذ
- تزوجت من فتاة عمرها: 19 سنة، وبعد الدخول بها تبين لي أن غشاء بكارتها ممزق من قبل. ثم سألتها، فاعترفت
- أنا فتاه عمري 26 عامًا، لم أكن أصلي بانتظام للأسف الشديد، وكنت أترك الصلاة تكاسلًا لفترات طويلة، وأن
- هل رمي الأوراق المتكوب فيها حتى ولو بأي لغة غير العربية حرام أم حلال؟
- Free area of the Republic of China