تعددت آراء العلماء في حكم تشقير الحواجب، فمنهم من أجاز ذلك لعدم وجود دليل شرعي تحريمه، مما جعله على الأصل الجائز من الزينة للمرأة المتزوجة، إلا أن البعض يراه محرماً لأنه يُشبه النمص. يؤكد بعض العلماء على عدم اعتبار التشقير جزءاً من النمص المحرم، مع كون تركه أفضل. أفتى جمع من العلماء المعاصرين بجواز التشقير، كابن باز وابن عثيمين، ورأى الشيخ محمد المنجد أن التشكير هو تلوين. يرى بعض العلماء الكراهة في تشقير الحواجب للمرأة غير المتزوجة لكونها زينة يُشبه خضب اليدين والقدمين في حكمه. يحرم التشقير في حالات التدليس على الخاطب أو وجود ضرر نتيجة لذلك، وكذلك إذا كانت المادة المستخدمة عازلة للماء وتمنع وصول الماء أثناء الوضوء.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل يريد أن يتوب من مال أخذه بغير حق، من عمله في إحدى الشركات، عبارة عن بعض السلع، أو مواد نثرية كتا
- إذا أقيمت في المدرسة مسابقات ثقافية دينية، وامتنعت عن الإجابة خشية أن أقع في الرياء، أو تواضعا لله.
- كنت أفكر في حالة أشك هل فيها طلاق أم لا؟ فقلت بلساني بعدها: وقع الطلاق، فهل يقع الطلاق بما قلته؟.
- Gopa (caste)
- ما حكم من أكل وهو يظن أن الفجر لم يؤذن، وعندما سمع الأذان أمسك عن الأكل، لكنه أكل جاهلا أثناء الأذان