في النص، يُوضح أن الظهار هو تشبيه الرجل زوجته بظهر أمه، وهو محرم في الإسلام. ومع ذلك، إذا قال الرجل هذه الكلمات دون نية الظهار، فإنها لا تعتبر ظهاراً. الظهار يقع فقط عندما يقصد الرجل تشبيه زوجته بظهر أمه، سواء قالها مباشرة أو عبر كنايات. في حالة الشخص الذي تحدث عنه النص، لم يقع في الظهار لأنه لم يقصد تشبيه زوجته بظهر أمه. على الرغم من أنه قال “أنت علي كظهر أمي” دون إكمال الجملة، إلا أنه تراجع بسبب الخوف من الوقوع في الظهار، مما يدل على عدم وجود نية للظهار. لذلك، لا يعتبر هذا القول ظهاراً في الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل كلام بيني وبين زوجتي، فاعتقدت أن فيه طلاقًا، فسألتها عن هذا الكلام هل كان قبل العقد أم بعده؟ وما
- إذا كان الثوب مصابا بالبول، وتم نزعه ورميه على الأرض وترك مدة يوم أو يومين، ثم أخذ من الأرض، فمشيت ع
- أبي أصيب بمرض ضمور في المخ مما جعله ينسى أشياء كثيرة، ومعي توكيل عام منه وعزمت على أن أرسله لعمل الع
- هل إذا خرج الرجل للصلاة وفي طريقه إلى المسجد قضى بعض المنافع الدنيوية من المرور على المتجر أو السؤال
- جيمس هوغ (كاتب)