يتناول النص مسألة وقوع الطلاق في حالة الغضب الشديد، حيث يوضح أن الطلاق لا يقع إذا كان الشخص في حالة غضب شديد لدرجة أنه لا يدرك ما يقوله. وفقًا لشيخ الإسلام ابن باز، فإن الطلاق في هذه الحالة لا يقع، سواء كان الطلاق ثلاثًا أم واحدة. ويشمل هذا الحكم أيضًا من فقد شعوره بسبب الغضب حتى لم يعرف ما وقع منه، مثل المجنون والسكران غير الآثم. كما يوضح النص أن الطلاق لا يقع إذا كان الرجل قد طلق زوجته بناءً على أمر تبين لاحقًا أنه غير صحيح، مثل ظن الرجل أن زوجته لها علاقة بغيره ثم تبين أنها بريئة. بناءً على ذلك، إذا كان الطلاق قد وقع في حالة غضب شديد أو بناءً على معلومات خاطئة، فإنه لا يقع وفقًا لهذا الحكم.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خدشت سيارة شخص من غير قصد، وعندما لاحظ ذلك قاله لأبي، فأنكر أبي لعدم علمه بذلك، لأنني لم أخبره، فقال
- هل يجوز فتح حساب استثماري في بنك ربوي(الفرنسي مثلا)لتداول الأسهم المحلية عن طريق موقعه الالكتروني مع
- ما حكم من صلى في محل للتدخين؟
- FDT أغنية
- ما هو تاريخ نزول الديانه اليهودية؟ ومن هم الأنبياء الذين نزلوا بها؟ ومتى اعتبرت ديانة رسمية؟ وكذلك ا