يتناول النص مسألة وقوع الطلاق في حالة الغضب الشديد، حيث يوضح أن الطلاق لا يقع إذا كان الشخص في حالة غضب شديد لدرجة أنه لا يدرك ما يقوله. وفقًا لشيخ الإسلام ابن باز، فإن الطلاق في هذه الحالة لا يقع، سواء كان الطلاق ثلاثًا أم واحدة. ويشمل هذا الحكم أيضًا من فقد شعوره بسبب الغضب حتى لم يعرف ما وقع منه، مثل المجنون والسكران غير الآثم. كما يوضح النص أن الطلاق لا يقع إذا كان الرجل قد طلق زوجته بناءً على أمر تبين لاحقًا أنه غير صحيح، مثل ظن الرجل أن زوجته لها علاقة بغيره ثم تبين أنها بريئة. بناءً على ذلك، إذا كان الطلاق قد وقع في حالة غضب شديد أو بناءً على معلومات خاطئة، فإنه لا يقع وفقًا لهذا الحكم.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم أنه لا يمكن الشراء من الأنترنت من المواقع الأجنبية إلا عن طريق استخدام البطاقات الاتمانية
- بالعربية: ماريو ألفاريز
- بسم الله الرحمن الرحيم ظهرت في الفترة الأخيرة الكثير من الآراء الغريبة والتي تطعن في شريعتنا الغراء
- ما هو تفسير الآية الكريمة: أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أمن أسس بنيانه على شفا جرف ها
- عندي سؤال أتمنى أن أحصل عندكم على جواب له في المنتديات كثرت المواضيع التي تكون من هذا النوع التي هي