يتناول هذا النص مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد على أن الفرج مع الكرب والله تعالى قادر على إزالة الهموم وتيسير الأحوال عندما يدعو المسلم إليه باليقين، ويحثّ على الاستعانة بالله عز وجل في كل ضائقة وابتلاء. تُوضّح هذه الأحاديث أن الله -تعالى- يرفع الضرّ والبلاء عن عباده الصالحين، ويمنحهم الفرج بعد الشدة، مستشهداً بأمثلة من القرآن الكريم عن النبي أيوب وأم موسى والرسول يونس . كما يتطرّق النص إلى آيات قرآنية تؤكد على قدرة الله تعالى على إزالة الهموم وتيسير الأحوال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي رحمة الله عليه كان يعيش في مصر وكان يعيش بمفرده في بيتنا الكبير الذي تربينا جميعاً فيه، ورفض أ
- اتصل علي زوجي وقال إنه طلقني، وكنت حائضا، وبعد خمسة شهور قال أنا طلقتها ثلاثا ولم يكتب ذلك. فهل تحسب
- أريد أن أسأل فضيلتكم: هل تقبل الصلاة بعد خروج وقتها، ومن دون عذر لتأخير الصلاة؟
- من رأى زوجته من بعيد، فسأله شخص: من تلك؟ فقال: عمتي فلانة. فتبين له بعدها أنه مخطئ. هل يعد هذا ظهارا
- زوج ابنته بدون رضاها ثم عاد واتفق مع الزوج على طلاقها إلا أن الزوج غدر بهما واختطف الزوجة واغتصبها ب