الحكم الشرعي لتوبة سارقي متجر واجبات ورد الحقوق والمبالغ المالية يتطلب من الشخص الذي تاب من جريمة السرقة أن يتوقف فورًا عن ارتكاب المعصية وأن يصحح الخطأ السابق وفقًا للشريعة الإسلامية. يجب على التائب أن يقلع عن الذنب، ويشعر بالندم والاستغفار، ويعيد المظالم إلى أصحابها. إعادة الثمن المسروق لأصحابه الأصليين هو أحد أهم الأمور المطروحة، حيث يمكن التواصل مع إدارة المحل أو استخدام الأموال لمساعدة الفقراء نيابةً عن الممتلكات الأصلية إذا لم يكن الوصول إلى مالكي المتجر ممكنًا. في حال مشاركة آخرين في الجريمة، فإن كل فرد مسؤول عن حصته فقط، وليس عن كل ما تمت سرقته مجتمعةً. هذا الحكم يستند إلى آراء فقهاء حنفية ومالكية، الذين يرون أن المسؤولية الكاملة تقع على عاتق الشخص الذي شارك في الجريمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- محطة ليون
- أبي عندما يغضب مني أحيانا يقول لي: لا تصلي، أو صلاتك غير نافعة، وكنت غاضبة، فقلت: أنا كافرة، حتى يسك
- قررت فى يوم من الأيام أن أخرج 10 جنيهات فى سبيل الله خالصة لوجه الله وحددت الوجهة التي سأضعها فيها و
- أريد السؤال من فضلكم عن حكم بعض المواد الغذائية. أنا أسكن في بلد أوروبي. الكثير من الأطعمة تحتوي على
- هل يجوز دفع الزكاة وفدية الصيام من الأم للابنة المتزوجة؟ علما أن البنت محتاجة، وزوجها غير مقتدر. دمت