يُدرج الرجاء في الإسلام إلى ثلاث درجات، الأولى: رجاء المسلم الصالح الذي يُقرب إلى الله بالطاعات ويطمح لرحمته، وهو من الرجاء المحمود. والثانية: رجاء المُذنب المتوب الذي يتأمل عودة الذنوب، وهو أيضاً من الرجاء المحمود؛ نظرًا لتوبة القلب وتحمّله لله. أما الدرجة الثالثة فتتمثل في رجاء الفرد الذي يستخدمه كغطاء لممارسة المعاصي ويصر عليها، هذا الرجاء مذمومٌ لعدم استخدامه في موضعه اللائق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم زنا غير المحصن الذي لم يسبق له الزواج بمحصنة أو أرملة أو مطلقة والكافرة المتزوجة؟.
- هل صحيح أن عمر بن الخطاب حذف حي على خير العمل من الأذان؟
- هل وردت أحاديث تدل على أن طلب الرقية الشرعية لا يحسب من الذين يشفع فيهم الحبيب محمد صلى الله عليه وس
- اكتشفت أن زوجة أخي تسرقنا للأسف وتعددت سرقاتها بشكل واضح وأكثرنا يعرف إلا زوجها بالرغم من تدينه وهي
- بيناروبيا (بلدية فلبينية)