حمزة بن عبد المطلب، لقب بسيد الشهداء للعلاقة الوطيدة التي تربطه بالنبي محمد – صلى الله عليه وسلم- كعمه وأخيه من الرضاعة، كما أُطلق عليه “أسد الله ورسوله” لما يُعرف عنه من شجاعة في القتال.
تَعرّف النص على سبب إسلام حمزة، حيث انفعل ضربًا للقوس على رأس أبي جهل بعد اعتراضه على النبي – صلى الله عليه وسلم-، وتؤكد سيرة حياته بالشهادة في غزوة أحد أثناء قيامه بمواجهة المشركين و殺 31 منهم قبل أن يُقتل هو على يد وحشي الحبشي. وقد مثّل به المشركون ليرفع من معنوياتهم، فحزن النبي – صلى الله عليه وسلم- حزنًا شديدًا وأكرم شهادة حمزة بن عبد المطلب.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد تركت الصلاة لسنين، وكنت لا أصلي إلا الفجر، بسبب أنني كنت أبقى مستيقظا في الليل، وأنام في النهار،
- أنا شاب ملتزم مقدم على الزواج من أخت على دين والحمد لله لكنها اشترطت أن تكمل دراستها الجامعية بعد ال
- نص الرسالة: جزاكم الله خيرا على جهودكم وجعلها في ميزانكم، قلتم في جواب السؤال ( 562 ) : ويستحب تلقين
- أنا لدي وسواس في الشرك، فمرة كنت أصلي فقال لي تعبد شيئا (والله أنا نسيته)، المهم قلت أنا أعبد الله ف
- Emergency on Planet Earth